قصص قصيرة للأطفال تُعلّم التعاطف

قصص قصيرة للأطفال تُعلّم التعاطف؟ قد يبدو الأمر غريباً للبعض! فنحن نعتقد أن التعاطف سمة فطرية، قد تولد مع البعض ويفقتقدها الآخرون. وهذا صحيح! ولكن تطوير مهارة التعاطف لدى الأطفال؛ يحتاج منا لتدريب وتعليم أطفالنا. بل أنه من واجبنا نحن الآباء، تعليم هذه المهارة لأطفالنا من جميع أوجهها، سواء عن طريق حثهم على الشعور بمشاعر الآخرين، أو وضع أنفسهم مكان الشخص الآخر، أو من خلال توجيههم على مساعدة أي مخلوق ضعيف بحاجة للمساعدة.

لنتعرف في هذا المقال على أهمية تعليم أطفالنا مهارة التعاطف، وعلى قصص قصيرة للأطفال تُعلّم التعاطف.

---

ما أهمية تعليم أطفالنا مهارة التعاطف؟

تربية أطفال متعاطفين؛ يعني تربية أطفال يتقبلون اختلاف الآخر، أطفالاً يشعرون مع الآخرين لا ينتقدون ولا يسببون الضيق للآخر، وبعيدون كل البعد عن ممارسة التنمر على الآخر، أطفالاً يشعرون بوالديهم بعيدين عن الأنانية!

حتى أن التعاطف يعلم الأطفال البر بوالديهم، فمثلاً لو كانت الأم متعبة في أحد الأيام يجب أن ينتبه الطفل لذلك، ويُقدر أنها بحاجة لقسط من الراحة، بل ويحاول التخفيف عنها. كما أن تربية أطفال متعاطفين؛ يعني مساهمتنا كآباء في القضاء على ظاهرة التنمر الموجودة في المدارس والمجتمعات حالياً.

إليكِ عزيزتي الأم؛ بعض القصص الرائعة باللغتين العربية والإنجليزية، التي يمكنكِ وضعها من ضمن قائمة “قصص ما قبل النوم”. والتي تساعد بتعليم الأطفال ممارسة التعاطف، سواء مع عائلاتهم أو مع شخص مختلف عنهم.

---

---

---

---

هذه القصة؛ من تأليف الكاتبة الأمريكية “تشيري ماينرز” وتناسب الفئة العمرية من 4 إلى 8 سنوات. كما وتستطيعون الحصول عليها الآن من خلال موقع أمازون.

---

---

---

---

بل وتحثهم أيضاً، على التحدث مع الشخص المخطئ والإنصات لما يشعر به وقبول اعتذاره. كما توجه الأطفال إلى تخيل الشخص المخطئ وهو يعتذر إليهم في حال رفض الإعتذار، تشجيعاً لهم على ممارسة التسامح دائماً؛ حتى لا تقف المشاعر السلبية عائقاً بين الطفل وبين رؤيته للأشياء الجميلة من حوله.

أنهت الكاتبة هذه القصة الرائعة؛ بتشجيع الأطفال على البحث عن الخير الموجود في الآخرين، وعلى التفكير في طرق للتواصل معهم بشكل أفضل. كما بينت أهمية التسامح التي تعود على الشخص الآخر وعلى الطفل المتسامح أيضاً. فالتسامح لا يغير ما حدث ولكنه يغيرنا للأفضل.

قامت الكاتبة الأمريكية “تشيري ماينرز” – وهي كاتبة قصص قصيرة للأطفال – بتأليف هذه القصة لتناسب الفئة العمرية من 9 إلى 12 عام. وعملت مكتبة جرير على طباعة ونشر وتوفير هذه القصة؛ حيث يمكنكم شرائها عبر موقع مكتبة جرير الإلكتروني، أو بزيارة أحد فروع مكتبة جرير في دولة الإمارات العربية.

---

---

---

---

هذه القصة الرائعة؛ من توزيع ونشر مكتبة جرير. تتوفر عبر موقع مكتبة جرير الإلكتروني، وتستطيعون شرائها من خلال زيارة أحد فروع مكتبة جرير في دولة الإمارات العربية.

---

---

---

---

قصة مميزة ومجموعة قصصية رائعة، سيحب القارئ الصغير بلا شك أن يضمها إلى مجموعته القصصية الخاصة

تم توزيع ونشر هذه القصة من خلال مكتبة جرير. ويمكنكم شرائها عبر موقع مكتبة جرير الإلكتروني، أو عبر زيارة أحد فروع مكتبة جرير في دولة الإمارات العربية. كما وتتوفر للشراء من خلال موقع جملون الإلكتروني.

اشترِ من جرير

---

---

---

---

هذه القصة؛ من إعداد دار “ألف باء تاء ناشرون” للنشر والتوزيع، ومن تأليف الكاتب السوري جيكر خورشيد. يمكنكم الحصول على نسختكم من خلال الموقع الإلكتروني الخاص بدار النشر “ألف باء تاء ناشرون”. كما ويمكنكم شرائها من خلال الموقع الإلكتروني الخاص بمكتبة جرير، أو من خلال زيارة أحد فروع مكتبة جرير في دولة الإمارات العربية.

إشترِ من دار النشر

إشترِ من جرير

---

---

---

---

• اقرأ أيضاً قصص أطفال قصيرة تتحدث عن المشاعر
• واقرأ أيضاً قصص تساعد في علاج الغيرة عند الأطفال
• بالإضافة إلى قصص للأطفال تعلم الأخلاق
• اقرأ أيضاً قصص تساعد على توطيد علاقة الأطفال بوالدهم
• اقرأ أيضاً قصص تساهم في حل مشكلة النوم ووقت الشاشة لدى الأطفال