قصص أطفال قصيرة تتحدث عن المشاعر

عندما أشعر

هذه السلسلة الرائعة التي ستتحدث من خلالها لطفلك، تحتوي على ثمانية قصص اطفال تعليمية. كل قصة تتحدث عن نوع مختلف من المشاعر التي تخالج أطفالنا، من مشاعر السعادة والحب والوحدة والغضب والحزن واللطف والغيرة والخوف.

سلسلة مميزة تزيد وعي أطفالنا بمشاعرهم، وتحثهم على التعبير عما يخالجهم من شعور. تساعدهم على فهم مشاعرهم وعلى التعامل السليم معها، وبالتالي ستنمي ذكاء أطفالنا العاطفي.

هذه السلسلة

من تنفيذ دار النشر Arabian Zone For Publishing & Distribution. كما يمكنك شرائها من مكتبة جرير في الإمارات العربية المتحدة.

”أيضاً احصل على هذه القصة الرائعة اليوم من خلال زيارتك لمكتبة جامعة أبوظبي، أو من خلال موقعهم الإلكتروني، حيث يمكنك الحصول على خصم 25٪، عند استخدامك لكود الخصم التالي UMMAHAT والخاص بموقع كلنا أمهات، مع توفر الشحن لكل دول العالم. 

مجموعة يغضب يهدأ

لا ضير أن تخالج أطفالنا مشاعر الغضب والسخط في بعض الأحيان. ومن واجبنا تعريف الطفل على طرق التعامل مع هذا الغضب. بقراءة هذه المجموعة من قصص الأطفال سيدرك الطفل مفهوم الغضب، وسيتعلم السيطرة عليه من خلال نشاطات يومية بسيطة.

كما أن قراءة هذه القصة لطفلك؛ ستكسر الصورة النمطية المتكونة لديه عن العائلة. لأنها تعرض دور الوالدين بطريقة مختلفة وغير تقليدية، فبابا يطبخ في بعض الأحيان كما أنه يقرأ قصة قبل النوم لأطفاله، وماما تعمل بوظيفة خارج المنزل جنباً لجنب مع بابا.

هذه المجموعة

من تنفيذ دار النشر “كلمات” ومن تأليف الكاتبة فاطمة شرف الدين. يمكنك شرائها من مكتبة جرير في الإمارات العربية المتحدة.

ثلاجة المشاعر

عندما تبدأ بالبحث عن قصص اطفال قصيرة، تذكر أن ثلاجة المشاعر من أجمل القصص التي ستدعم جسر التفاهم بينك وبين طفلك. فمن الوارد جداً نخطيء كآباء في فهم أطفالنا ومشاعرهم في بعض الأحيان. ومن المحتمل أن نحاول تصويب سمة معينة لا تحتاج إلى التصويب.

هذه القصة

التي يتحدث المؤلف أحمد عبد الرحيم من خلالها عن طفل مرهف الإحساس، ذكي ومخترع، ولكنه لا يحب النوم. بل ويستخدم ذكائه لإختراع وسيلة تمكنه من مقاومة النوم. إلا أن توصل من خلال تجربته الخاصة إلى أهمية النوم؛ ليحول طاقته وذكائه لمساعدة العالم على إختراع وسائل للتخلص من بعض الصفات السيئة الموجودة بالمجتمع. وأيضاً تحدث عن محاولات والدته للتخلص من كل الوداعة واللطف الذي يتمتع بهما. فهل كانت على صواب؟ وهل أعجبتها تصرفات عمر الجديدة؟

لنتعرف على ذلك مع أطفالنا بقراءة هذه القصة التي نفذتها دار فنون التعليم للنشر والتوزيع، والتي ستجدها في مكتبة جرير.

اشترِ القصة من هنا

أحبك لا أحبك

عندما يتشارك الأطفال باللعب، يحصل دائماً أن يأخذ أحد الأطفال لعبة الآخر. ومن الطبيعي أن يشعر هذا الآخر بالغضب الذي سيترجم في عقل الطفل للكره. فيشعر الطفل أنه يكره شريكه باللعب ولكن هل هو حقاً يكرهه؟

لنساعد أطفالنا على فهم وترجمة مشاعر الغضب لديهم بصورة أفضل عن طريق هذه القصة، للكاتبة نور الغربللي ومن تنفيذ كشمش للإنتاج الإبداعي. من الممكن الحصول على هذه القصة من خلال شرائها من الموقع الإلكتروني الخاص بدار النشر “كشمش للإنتاج الإبداعي”. أو عن طريق شرائها المباشر من مكتبة جرير في الإمارات العربية المتحدة.

اشترِ القصة من هنا